مــر حــبــًا بكم في صحيفة الفهرس الإلكتروني بمركز مصادر مدرسة الخليل بن شاذان للتعليم الأساسي

آخـر الأخـبـار

سياسة الخصوصية

تواصل معنا

أحدث المواضيع

Wikipedia

نتائج البحث

الثلاثاء، 10 سبتمبر 2024

اليوم العالمي لمحو الأمية الثامن من سبتمبر

اليوم العالمي لمحو الأمية
تعزيز التعليم متعدد اللغات: من أجل التفاهم المتبادل والسلام


     يتم الاحتفال باليوم العالمي لمحو الأمية في 8 سبتمبر من كل عام. ويتم الاحتفال بهذا اليوم لتذكير المجتمع الدولي بأهمية محو الأمية للأفراد والمجتمعات، فضلا عن ضرورة زيادة الجهود نحو مجتمع أكثر معرفة بالقراءة والكتابة، وفقا لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو).

تاريخ اليوم العالمي لمحو الأمية
     جاءت فكرة اليوم العالمي لمحو الأمية خلال المؤتمر العالمي لوزراء التربية والتعليم للقضاء على الأمية في طهران عام 1965. وفي 26 أكتوبر 1966، حددت اليونسكو يوم

8 سبتمبر باعتباره اليوم العالمي لمحو الأمية لمعالجة الأمية العالمية.

أُقيم اليوم العالمي الأول لمحو الأمية في عام 1967.
     يتم الاحتفال باليوم العالمي لمحو الأمية كل عام منذ عام 1967 لتثقيف الجمهور حول قيمة محو الأمية كمسألة فخر وحقوق مدنية، وكذلك لتعزيز أجندة محو الأمية من أجل مجتمع أكثر معرفة بالقراءة والكتابة. وكان الهدف هو تعزيز محو الأمية كقوة يمكنها تمكين الأفراد وكذلك المجتمعات بأكملها، وليس فقط مكافحة الأمية. كما أنه سيساعد العديد من الأفراد في جميع أنحاء العالم في العثور على عمل وتحسين حياتهم.
     وبينما لاحظت اليونسكو تطورات إيجابية في معدلات معرفة القراءة والكتابة بين الأطفال، لا يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة للسكان البالغين. على الرغم من التقدم، لا تزال قضايا محو الأمية قائمة، حيث يفتقر حوالي 773 مليون فرد على مستوى العالم إلى القدرات الأساسية لمحو الأمية.  تتضمن أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، وكذلك خطة التنمية المستدامة لعام 2030، محو الأمية كعنصر رئيسي. وفي عام 2015، تم تخصيص هذا اليوم أيضًا كجزء من برنامج أهداف التنمية المستدامة التابع للأمم المتحدة. أحد أهداف الهدف الرابع للتنمية المستدامة هو ضمان حصول جميع الشباب على القراءة والحساب، وكذلك السماح للبالغين الذين يفتقرون إلى هذه القدرات بتعلمها. حتى في أوقات الأزمات العالمية، بُذلت محاولات لاكتشاف طرق بديلة للحفاظ على استمرارية التعلم، مثل التعلم عن بعد، والذي يُستخدم كثيرًا بالتزامن مع التعليم الشخصي.      ومع ذلك، فإن فرص تعلم القراءة والكتابة ليست دائما متاحة على نطاق واسع. ويكشف تحول العصر الرقمي المفاجئ نحو التعلم عن بعد عن تفاوت مستمر في البنية التحتية والمهارات المطلوبة لاستخدام التكنولوجيا، فضلا عن التفاوت في الخدمات الأخرى مثل توافر الطاقة، وهو ما يحِّدُ من فرص التعلم.

https://www.youtube.com/watch?v=PnZ1L3Aki78

الـمـشـاركـات الشائعة - صحيفة الـفـهـرس الإلكتروني

 

عــن الــمــدون - صحيفة الفهرس الإلكتروني

الاشتراك في خدمة RSS من صحيفتنا

ادخــل بريدك الإلـكـتـرونـي:

تأكيد البريد الإلكتروني بعد الاشتراك

حـقـوق النشر محفوظة لصحيفة الـفـهـرس